نبذه عن محافظة الرمثا في الأردن

تنقسم المملكة الأردنية الهاشمية إلى ثلاث مناطق، والتي تنقسم بدورها إلى 12 محافظة، تنقسم كل منها إلى ثلاث مناطق. مدن ونواحي وقرى ومحافظات الأردن بالترتيب: إربد، عمان، الطفيلة، المفرق، الزرقاء، معان، العقبة، مادبا، الكرك، عجلون، جيرا شي، بركاء.

محافظة الرمثا

رمسة هي مدينة أردنية تقع في الشمال الغربي من المملكة الأردنية الهاشمية، بالقرب من منطقة رمسا بمحافظة إربد، سوريا، وتبلغ مساحتها 458 كيلومترًا مربعًا، ويبلغ عدد سكانها 175618 نسمة، وهي السادسة. أكبر بلدية في الأردن. تتبع المملكة الأردنية الهاشمية مدينة إربد الكبرى والعمارنة. عمان الكبرى، مدينة الزرقاء، مدينة المفرق والرصيفة، هي واحدة من المدن التاريخية التي كان الرومان يسمونها رامانا. ثانوية الرمثا، أقدم مدرسة في الأردن، تأسست كمدرسة ابتدائية في أواخر العهد العثماني عام 1914 م.

لواء الرمثا في اربد

لواء الرمثا إداريا جزء من محافظة اربد. لواء الرمثا يضم مدينة الرمثا مركزا لها. يتكون جزء كبير من أراضي المنطقة من أراضٍ بسيطة، تشتهر بهياكلها ذات الشكل الجبلي بسبب التحركات الغامضة عليها، مثل الزلازل والبراكين. تتخلل أراضيها أودية جافة ضحلة لا ترتفع فوق وادي الشلالة. تقع على ارتفاع 420 متراً بالقرب من مدينة الأشجار وترتفع تدريجياً شرقاً وتنتهي في مجموعة تلال متوسطة الارتفاع يبلغ ارتفاعها 600 متر.

الموقع الجغرافي لمحافظة الرمثا

لواء الرمثا يتميز بطابعه العشائري. يعمل معظم الرمثا في التجارة والنقل. تعتبر البوابة الشمالية للأردن بسبب موقعها الحدودي الرئيسي. بسبب المنطقة الجغرافية التي تقع فيها، يعتمد أهلها أيضًا على الزراعة، وهي صالحة للزراعة، فهي امتداد لسهل حوران، والمعروفة بملاءمة الزراعة وخصوبة التربة. الرمثا تعمل في الحكومة والقطاع الخاص.

القرى والبلدات في منطقة الرمثا

تأسس الحي عام 1973، ويضم مجلسين بلديين وست مقاطعات، بما في ذلك مدينة حوران السهلية، تليها الأحياء التالية:

الطرة

هي بلدة أردنية صغيرة تقع في منطقة الرمسة بمحافظة إربد شمال الأردن، على مقربة من الحدود الدولية مع سوريا، وتبلغ مساحتها حوالي 28 ألف دونم، وهي أكثر القرى اكتظاظًا بالسكان في مدينة سهل حوران، وبالتالي فهي تعتبر من المراكز الرئيسية وهي سابع أكبر تجمع سكاني في محافظة إربد.
يبلغ عدد سكانها 34948 نسمة عام 2017، وتمتد أراضيها من الشرق والشمال على طول الحدود السورية، بينما تحد رمسا والشغارة من الغرب والجنوب.
لسنوات عديدة، كان يعتبر المصدر الوحيد للمحاصيل للمدينة وكامل سهل حوران. لم يعرف الطرة عن زراعة الأشجار كالزيتون حتى آخر 25 سنة من القرن الماضي.
الوادي الذي يمر به يسمى وادي شمر لكثرة نباتات الشمر التي تنمو فيه. وتنقسم الطرة إلى مناطق: الكوكالية ، والحلان، والفول، وبريق، والخلعة، والطاحونه ، والمناخ، ومقاثل الدولة، والمنيزلة ، والسلطاني. سميت على اسم السلطان الظاهر بيبرس.

البويضة

بلدة في قضاء رمسا في الشرق الأقصى لمحافظة اربد بالقرب من مدينتي رمسا والمفرق على أرض منبسطة في حوران الخصبة قرب الحدود السورية داخل السهل، وهي ترتفع عن سطح البحر بحوالي 650 مترا. وتبلغ مساحة الأرض الزراعية داخل التنظيم 14 كيلو مترًا مربعًا.
بينما تعتبر مساحة الأراضي الزراعية خارج المنظمة شاسعة، يعتبر مناخ المدينة امتداداً للبحر الأبيض المتوسط، ونظراً لكون المنطقة تقع في منطقة صحراوية، فإن المناخ جاف نسبياً مما يجعل مناخها قريباً من المناخ الصحراوي.

عمراوة

هي قرية في منطقة الرمسة بمحافظة إربد شمال الأردن، بالقرب من الحدود السورية، ويبلغ عدد سكانها 12 ألف نسمة وأرضها خصبة.
على هذا النحو، يعمل سكانها في الزراعة، ويشتهرون بزراعة العدس والقمح والزيتون وخاصة البصل.
قرية عمراوة منفصلة عن لواء بني كنانة ووادي يسمى بديع الشلالة.
يحدها من الغرب الذنيبة ، ومن الجنوب قرية الشجرة، وتحدها من الشمال والشرق سوريا، ويفصلها عن الدولة السورية نهر اليرموك الذي يوفر المياه لسد الوحدة.

الشجرة

قرية تقع في شمال الأردن وهي جزء إداريًا من منطقة الرمثا في محافظة إربد. وبلغ عدد سكانها في نهاية عام 2017 م 29428 نسمة. تنتمي جغرافية القرية إلى سهل حوران. اشتهرت بلدة الشجرة الزراعية بتميزها الزراعي على مدى العقود القليلة الماضية، خاصة في زراعة القمح والزيتون والشعير والعدس والبطيخ والبامية والشمام، ومؤخراً نمت القرية بشكل كبير واشتهرت بـ أشجار الزيتون.

الذنيبة

قرية تقع في منطقة الرمثا بمحافظة اربد شمال الأردن. وبحسب تقديرات عام 2017، يقدر عدد سكانها بـ 4،006 نسمة. تقع غرب قرية عمراوة وشمال شرق قرية خرجا حيث يفصل وادي الشلالة القريتين.