ما فوائد عشبة المورينجا

نبات المورينجا له عدة أسماء مثل: الحليب، الحليب الزيتي، الفجل. يمكن استخدام جميع أجزاء النبات مثل الجذور والأوراق والفواكه واللحاء وكذلك الزهور والعصير وما إلى ذلك. النبتة متوفرة على شكل أقراص، تتميز بطعم خفيف شبيه بالشاي يمكن إضافته إلى العصائر والعصائر دون التأثير على مذاقه، كما يمكن استخدامه في صنع الشاي، وكذلك مكملات المورينغا للضوء. على شكل مسحوق أخضر، هذا المكمل مصنوع من أوراق المورينجا وبذورها.

فوائد المورينجا

الفيتامينات والمعادن

• أوراق المورينجا غنية بالمواد الكيميائية النباتية، مما يجعلها نباتًا مغذيًا للغاية، حيث توفر المورينجا 7 أضعاف فيتامين C أكثر من البرتقال
• و25 مرة أكثر من السبانخ، و17 ضعف الكالسيوم يوفر الحليب المزدوج 9 أضعاف محتوى البروتين من الحليب
• و10 أضعاف فيتامين أ في الجزر، وحوالي 15 مرة أكثر من البوتاسيوم في الموز.

مضادات الأكسدة

• المورينجا هي مصدر لمضادات الأكسدة مثل فيتامين ج وفيتامين أ، والتي تساعد في تقليل الضرر الخلوي الناجم عن الجذور الحرة، وزيادة الجذور الحرة التي يمكن أن تؤدي إلى الإجهاد التأكسدي المرتبط بزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان، وداء السكري من النوع 2.
• أيضا أمراض القلب، فيتامين ج يساعد في الحفاظ على صحة الجهاز المناعي في الجسم، بينما فيتامين أ يساعد في الحفاظ على الأغشية المخاطية، وبالتالي تقليل التهابات الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي، وتجدر الإشارة إلى أنه يمكن استخدام المورينجا كمادة حافظة للغذاء لأنه يقلل من عملية الأكسدة ويطيل من العمر الافتراضي للحوم.
• بالإضافة إلى ذلك، تحتوي المورينجا على أنواع أخرى من مضادات الأكسدة، مثل:

حمض الكلوروجينيك -chlorogenic acid

يساعد في التحكم في مستويات السكر في الدم بعد الوجبات ويتواجد بكميات كبيرة في القهوة، أظهرت دراسة أولية نشرتها جامعة البنجاب الزراعية في عام 2014 أن النساء في غضون ثلاثة أشهر من تناول جرعة يومية تبلغ حوالي 7 غرام من مسحوق المورينجا يقلل من الإجهاد التأكسدي، بالإضافة إلى خفض مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ.

الكيرسيتين – Quercetin

وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي قد تساعد في تقليل ارتفاع ضغط الدم.

فوائد المورينجا ذات درجة فعالية متوسطة

تخفيف الربو

أظهرت دراسة أولية نشرت في المجلة الهندية لعلم الأدوية في عام 2008 أن تناول 3 جرامات من المورينجا مرتين يوميًا لمدة ثلاثة أسابيع يقلل من حدة أعراض الربو ويحسن وظائف الرئة لدى البالغين المصابين بالربو الخفيف.

يخفض مستويات السكر في الدم

أظهرت بعض الدراسات أن تناول أقراص المورينجا مع السلفونيل يوريا؛ لا يحسن التحكم في نسبة السكر في الدم، ولكنه قد يقلل من نسبة السكر في الدم بعد الأكل، كما أنه يقلل من مستويات السكر في الدم بعد الوجبات مقارنة بمرضى السكر الذين يتناولون السلفونيل يوريا بمفرده أفضل في خفض سكر الدم الصائم، وقد وجد أن تناول أوراق المورينجا مع الوجبات قد يخفض مستويات السكر في الدم.

والجدير بالذكر أن تأثيرات المورينجا على مرض السكري لا تزال غير مثبتة. وتجدر الإشارة إلى أن تناول المورينجا قد يقلل من نسبة السكر في الدم، وتناول أدوية السكري في نفس الوقت قد يسبب انخفاضًا كبيرًا في نسبة السكر في الدم، لذلك من الضروري مراقبة مستويات السكر في الدم والاهتمام بالجرعة المستهلكة مثل ليبيري. ، غليبوريد ، أنسولين، إلخ.

زيادة الوزن لدى مرضى الإيدز

يمكن تناول مسحوق المورينجا مع وجبات الطعام لمدة 6 أشهر؛ فقد زاد من مؤشر كتلة الجسم (BMI) لمرضى الإيدز، لكنه لم يُظهر تحسنًا في وظيفة الجهاز المناعي لديهم.

يخفض مستويات الكوليسترول

أظهرت دراسة في المختبر نُشرت في مجلة علم الأدوية الإثنية في عام 2008 أن مستخلص أوراق المورينجا أوليفيرا خفض مستويات الكوليسترول بنسبة 50٪ وخفض البلاك في الأوعية الدموية المرتبطة بتصلب الشرايين بنسبة 86٪. هذه النتيجة مشابهة لتأثير الدواء سيمفاستاتين (بالإنجليزية: Simvastatin)، ويظهر أيضًا أن مستخلص أوراق Moringa oleifera يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ويقلل من نسبة الدهون في الدم بالإضافة إلى نشاطه المضاد للأكسدة.

يزيد من إنتاج حليب الثدي

تشير بعض الدراسات إلى أن نباتات المورينجا أوليفيرا يمكن أن تزيد من إنتاج حليب الثدي، حيث أظهرت دراسة نشرت عام 2000 في مجلة الطب أن تناول أوراق المورينجا أوليفيرا يزيد من إنتاج حليب الثدي بعد 4 إلى 5 أيام من الاستخدام، ولكن هذا التأثير. لم يتم إثبات استهلاك المورينجا على المدى الطويل، ومن ناحية أخرى، فقد أظهرت الدراسات أن تناول المورينجا على المدى الطويل ليس له أي تأثير على زيادة إنتاج حليب الثدي، وتجدر الإشارة إلى أن تناول المورينجا الرضاعة الطبيعية لبضعة أيام قد يزيد من الحليب الإنتاج: إنه آمن، لكن من المهم ملاحظة أنه لا توجد معلومات كافية لإثبات أن المورينغا آمن للرضع، لذلك من الأفضل تجنب المورينغا أثناء الرضاعة الطبيعية. [؟؟]

الحد من سوء تغذية الأطفال

أظهرت دراسة أولية نُشرت في المجلة الدولية للبحوث العلمية في عام 2014 أن إضافة مسحوق أوراق المورينغا أوليفيرا إلى طعام الأطفال لمدة شهرين أدى إلى تحسين تغذيتهم لأن النبات كان مرشحًا جيدًا لمكافحة سوء التغذية. يحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن مثل: فيتامينات ب والكالسيوم والحديد والبوتاسيوم، بالإضافة إلى احتوائه على نسبة عالية من الأحماض الأمينية مثل: الميثيونين والسيستين ، والمورينجا مدرج كأحد أفضل مصادر الغذاء النباتي. الكربوهيدرات والدهون والفوسفور تعتبر قليلة

يقلل من نقص فيتامين أ

وفقًا لدراسة أجريت عام 2001 على الفئران نُشرت في مجلة Plant Foods for Human Nutrition ، فإن نبات المورينجا أوليفيرا قد يخفف من نقص فيتامين أ لأنه مصدر جيد لفيتامين أ، بما في ذلك محتواه من بيتا كاروتين.

فوائد المورينجا

يقلل من الأعراض المرتبطة بانقطاع الطمث

قد يساعد مستخلص المورينجا أوليفيرا في تحسين نسب مضادات الأكسدة لدى النساء في سن اليأس، حيث تتأثر نسب مضادات الأكسدة والإنزيمات في هذه المرحلة بنسب هرمون الاستروجين المنخفضة، والبحث الأولي من جامعة البنجاب الزراعية في دراسة 2014 لمجموعة من وجدت النساء بعد سن اليأس أن تناول 7 جرامات من المستخلص يوميًا لمدة 3 أشهر زاد من مستويات الريتينول بنسبة 8.8٪، وزاد بشكل ملحوظ من مستويات مضادات الأكسدة في الدم، وقلل من الإجهاد التأكسدي بنسبة 16.3٪. التحفيز، وهو انعكاس إيجابي للصحة، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذا التأثير

تقلل من فقر الدم

تحتوي أوراق المورينجا على كميات عالية من الحديد اللازم لتكوين خلايا الدم الحمراء، مما يزيد من مستويات خلايا الدم الحمراء والهيموجلوبين والهيماتوكريت والحديد في الدم.

يقلل من التهاب المفاصل

تشير دراسة معملية نشرت في أبحاث الطب التكاملي في عام 2018 إلى أن مستخلص المورينجا أوليفيرا قد يقلل من مخاطر وشدة التهاب المفاصل، في حين أن المستخلص الإيثانولي لأوراق المورينجا أوليفيرا يخفف الألم في الفئران المصابة بالتهاب المفاصل له بعض التأثير، اعتمادًا على الجرعة. يمكن استخدامه لتسكين التهاب المفاصل ومسكنات الآلام.بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمستخلص أوراق المورينجا أوليفيرا تقليل الألم والاحمرار واحتباس السوائل في حالة التهاب المفاصل الروماتويدي ، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحوث السريرية، وخاصة في البشر.

يقلل من النوبات

أظهرت دراسة أولية أجرتها جامعة إبادان عام 2013 أن المستخلص الإيثانولي لأوراق المورينجا أوليفيرا يُعتقد أن له خصائص مضادة للتشنج ومثبطة في الجهاز العصبي المركزي، عن طريق تثبيط إطلاق الناقل العصبي غاما-أمينوبوتريك أسيد. ) أو GABA باختصار، يُعتقد أنه يمكن استخدام مستخلص المورينجا أوليفيرا لتحسين حالة مرضى الصرع

أمراض القلب

وفقًا لدراسة عام 2012 نُشرت في مجلة Frontiers in Pharmacology ، قد يساعد مستخلص المورينجا أوليفيرا في تخفيف دسليبيدميا ، وهو مرض ناجم عن ارتفاع مستويات الكوليسترول أو الدهون الثلاثية أو كلا المرضين المميزين ويرتبط بارتفاع مخاطر الإصابة بأمراض القلب. أمراض القلب والأوعية الدموية.

خفض ضغط الدم

أظهرت دراسة أجرتها جامعة كراتشي أن المستخلص الإيثانولي لأوراق المورينجا أوليفيرا له تأثيرات في خفض ضغط الدم مثل: أيزوثيوسيانات وثيوكربامات ، بالإضافة إلى بعض العناصر والمركبات المستخلصة من ملح المورينجا أوليفيرا؛ يعتقد أن لها تأثيرات خافضة للضغط. على ارتفاع ضغط الدم. لكن من الجدير بالذكر أنه يوصى بالاهتمام باستهلاك المورينجا التي قد تقلل من ارتفاع ضغط الدم، وكذلك الأدوية التي تقلل من مستويات ضغط الدم، مثل: إنالابريل (بالإنجليزية: إنالابريل) وأملوديبين (بالإنجليزية: أملوديبين). وما إلى ذلك، واستشارة الطبيب.

زيادة الرغبة الجنسية

أظهرت دراسة معملية أجريت عام 2015 في جامعة خون كاين في تايلاند أن تناول جرعات منخفضة من مستخلص أوراق المورينجا أوليفيرا في الفئران المعرضة للإجهاد قد يعزز الرغبة الجنسية لديهم لأنه يزيد من مستويات هرمون التستوستيرون.

يقلل من القرحة الهضمية في المعدة والأمعاء

أظهرت دراسة أجريت عام 2008 على الفئران ونشرت في مجلة Journal of Pharmaceutical Biology أن استخدام مستخلص أوراق المورينجا أوليفيرا قلل بشكل كبير من قرحة المعدة المرتبطة بالإجهاد ومستويات السيستامين التي تسببها قرحة الاثني عشر. قد تقلل من خطر الإصابة بقرحة المعدة، ولكن من ناحية أخرى، فإن مستخلصات ثمارها ليست فعالة بشكل كبير في تخفيف القرحة.

تقليل مخاطر العدوى

يُعتقد أن الإيزوثيوسيانات الموجودة في أوراق المورينغا أوليفيرا وقرون وبذورها هي المركبات الرئيسية المضادة للالتهابات، ولكن البحث اقتصر على الدراسات المختبرية ولم يتم إثبات آثارها المضادة للالتهابات على البشر، كما هو منشور. في الأدوية أشارت دراسة معملية في مجلة Biology ، أجريت في عام 2008، إلى أن مستخلص المورينجا أوليفيرا له خصائص مسكنة ومضادة للالتهابات يمكن استخدامها لتقليل خطر الإصابة ببعض الحالات المرتبطة بهذه الأعراض. إذا استمرت هذه العدوى لفترة طويلة، فهي مشكلة صحية كبيرة للجسم.

انخفاض أمراض الغدة الدرقية

وفقًا لدراسة أولية أجريت عام 2000 على الفئران أجرتها جامعة Devi Arcilla ، لوحظ أن استهلاك جرعة منخفضة من مستخلص المورينجا أوليفيرا يمكن أن يعدل هرمون الغدة الدرقية (المعروف باسم T4) عن طريق تحويله إلى دهون ثلاثية فرط نشاط الغدة الدرقية. مهم لجهاز الغدد الصماء

تقلل من الإمساك

تساعد المورينجا على تقليل الإمساك لاحتوائها على الكثير من الألياف

الحد من العدوى

يمكن استخدام المورينجا لتقليل أعراض التهاب المسالك البولية (الإنجليزية: عدوى المسالك البولية). أظهرت دراسة صغيرة أجريت عام 2014 على 30 شخصًا في جامعة باناراس في الهند أن تناول عدوى لحاء المورينجا في مرضى المسالك البولية يحسن الأعراض إلى حد ما. مهم في 66٪ من المشاركين، تجدر الإشارة إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات مع عينات أكبر وفترات زمنية أطول لتأكيد هذا التأثير.

انخفاض خطر الإصابة بالسرطان

وفقًا للدراسات المختبرية؛ قد يبطئ مستخلص أوراق نبات المورينجا من نمو خلايا سرطان البنكرياس، وقد يساعد في تحسين كفاءة العلاج الكيميائي، وتشير الدراسات المختبرية الأخرى إلى أن أوراق ولحاء وجذور المورينجا قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ولكن لا يوجد دليل لإثبات هذا التأثير في البشر.

فوائد أخرى

لم يتم إثبات تأثيرات نبات المورينجا لتخفيف بعض الحالات، بما في ذلك:

• أمراض اللثة والعدوى.
• صداع الراس
• حصى الكلى.
• تقرحات في جدار المعدة.

فوائد المورينجا لتخفيف الوزن

• على الرغم من عدم إثبات تأثير المورينجا وحده على فقدان الوزن لدى البشر، إلا أن بعض الأدلة تشير إلى أن مستخلص المورينجا يقلل من زيادة الوزن لدى الفئران وقد يساعد الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة بدلاً من تخزينه على شكل دهون، بالإضافة إلى أنه قد يحسن مستوياته.
• وتساعد على خفض نسبة الكوليسترول في الدم وتقليل ارتفاع ضغط الدم والشعور بالغثيان وتقليل خطر الإصابة بالعدوى، كما أن محتوى المورينجا العالي من فيتامينات ب يساعد على تحسين كفاءة عملية الهضم.
• أظهرت دراسة أولية على الفئران ونشرت في المجلة الدولية لطب النبات في عام 2016 أن إضافة مسحوق المورينجا إلى طعام الفئران يقلل من الدهون الحشوية والكوليسترول الكلي والضار والدهون الثلاثية، والتي يعتقد أنها تقلل من زيادة الوزن، ويمكن إضافتها إلى المنتجات المصنعة لتقويتها.

أبحاث أخرى حول فوائد المورينجا

دراسة أولية في عام 2014 من جامعة راجشاهي

أن تغذية الفئران بأوراق المورينغا أوليفيرا قد تقلل من التأثيرات السامة للزرنيخ، ولكن لا تزال هذه النتائج قيد الدراسة لفهم آثاره على البشر، ولا سيما تأثير الزرنيخ على الزرنيخ. تلوث الماء والغذاء هو مشكلة عالمية، كما هو الحال في بعض أنواع الأرز التي تحتوي على مستويات عالية من الزرنيخ، والتعرض طويل الأمد للزرنيخ يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الأمد، مثل زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.

دراسة أجريت على الفئران المصابة بالاكتئاب ونشرت في مجلة الأيورفيدا

والطب التكاملي في عام 2015 أن الجرعات المنخفضة من مستخلص المورينجا أوليفيرا ومضاد الاكتئاب فلوكستين كان لهما تأثير إيجابي على تحسين الحالة المزاجية. لم يتم إثبات التأثيرات على البشر، وهناك حاجة إلى مزيد من البحث حيث لا يوجد بحث عن المورينجا وتأثيراتها على القلق.

دراسة أولية أجرتها جامعة خون كاين في عام 2013

على الفئران سمًا عصبيًا كولينيًا (AF64A)؛ والذي تم ربطه بالخرف، أظهر أن مستخلص أوراق المورينجا أوليفيرا يحسن الذاكرة ويقلل من الإجهاد التأكسدي، من بين تأثيرات أخرى. يحافظ على صحة الأعصاب، ولكن أكثر هناك حاجة للبحث عن دورها.

قيمة المورينجا الغذائية

يمثل الجدول التالي القيمة الغذائية لكوب واحد أو 21 جرامًا من أوراق المورينجا غير المطبوخة:

سلامة المورينجا والاحتياطات

تعتبر أوراق وفواكه وبذور المورينجا آمنة بشكل عام للاستهلاك المعتدل، وقد تكون آمنة للاستهلاك بجرعات طبية على المدى القصير. قد لا تكون هذه الجذور آمنة للأكل لأنها تحتوي على مادة سامة تسمى اللولبيات. فيما يلي بعض الاعتبارات لاستخدام نبات المورينجا في ظروف وفئات عمرية معينة:

• النساء الحوامل: قد لا يكون لحاء المورينجا وجذورها وأزهارها آمنة للحوامل للاستهلاك لأنها تحتوي على مواد كيميائية قد تسبب تقلصات الرحم. تأكل خلال هذه الفترة
• الأطفال: تعتبر أوراق المورينجا آمنة للاستخدام من قبل الأطفال لمدة تصل إلى شهرين.

قيمة المورينجا الغذائية

التفاعلات الدوائية مع المورينجا

يمكن أن تتفاعل المورينجا مع بعض الأدوية، بما في ذلك:

• ليفوثيروكسين: يستخدم في حالات قصور الغدة الدرقية، وقد يؤدي تناول المورينجا مع هذا الدواء إلى تقليل الكمية التي يمتصها الجسم، بالإضافة إلى تقليل آثاره، لذلك يجب توخي الحذر والاستشارة قبل تناول المورينجا مع هذا الطبيب.
• الأدوية التي يتم استقلابها في الكبد: قد تقلل المورينجا من سرعة تحويل الكبد لبعض الأدوية، مما قد يزيد من الآثار الجانبية، بما في ذلك لوفاستاتين ، وكيتوكونازول ، وإيتراكونازول ، وفيكسوفينادين. الإنجليزية: fexofenadine) وهلم جرا.

المراجع

المصدر: https://www.webmd.com/vitamins-and-supplements/health-benefits-moringa

المصدر: https://www.medicalnewstoday.com/articles/319916

المصدر: https://www.ecowatch.com/moringa-health-benefits.html

المصدر: https://sunwarrior.com/blogs/health-hub/health-benefits-of-moringa

المصدر: https://www.verywellhealth.com/the-uses-and-benefits-of-moringa-4149435